يا حبيبا ، في البعد أنت سهداً ، أخذني مني إليك . سهرا تعبا ، أدمع عيني شردتُ ، أسألك ما سر نبضي هنا هنا ، في عمق الفؤاد يثور ويردد ويكرر أحبك ن وأعشقك أنت ، وأنت محال بعدي عنك
أسمعتني ؟ أسمعت نبضات له ؟
لفؤادي ، لعميق أحساسي بقوة هو يهمس : نعم يا أنت أعشقك وأهواك فـ ياليت النفس منك قريبة ، لـأقولها أحبك أعشقك وعندها تثور إبتسامتك أشتاقك نعم ، وأرحل بشوقي إليك هناك مع خيالك طيفك همسك لا يهم مع أيهم ، أعرف نفسي فقط ، أحبك أنا واشتاقك ، وأكره ما يفصلني عنك فلا رحيل ولا فقد ولا بعاد أتراك قرأت حروفها برسائلي نعم أحبك ، وأخاف التخيل انه لابد من الفراق أجبني . أهناك فراق بيننا يا نبضا أحياني بعد سكون وممات ؟ فأنت أو لا أبغي غيرك فكن معي قربي وقربني إلى جنان حبك أكثر احبك وكل ما بتكويني يناديك ويرغبك سهد وسهر أتعبني وأضنى الجفن وأضناني أتعب الفكر مني وأستغرب أمري فـ أنت حياتي وأنت كل ذاتي وكياني انت الروح ومنأى الـأذى عن الفؤاد وأشتاقك نعم فالشوق غلبني فعل فعلته التي أدمتني سهرا وكتبتني سهدا شتت فكري وسبب إرتجاف نبضي عذبُ المعشر أنت ، عذوبة يا فاتني تجذبني وتأسرني أحبك يا شعلة أمل يا أمنية حياتي يا طاقة سكنتني وفجرت كل أحلامي جعلتكَ أمنية عمري أيا وشمي وسأبقى معك ولا تسلني كيف وماذا ولماذا ومتى وتعيد عليّ الاسئلة فيكفيني أنا ، أنا من يعرف وعرف عمق الجواب فأنا أحبك يا دفء حياتي وأشتاقك أحبك وأعيشك وأشعرك بمكان لا شر به ولا بشر أنت وأنا والعشق ثالثنا هو أخر مطاف حلمي وحبنا فهذا خيالي حملني أوصلني آآآآهـ أقولها إليك إليك قربني ، أراني . سرت رعشة بأناملي وشفتي ما أروع لمسات يديك ما أحن صوتك يطربني ويشجيني ما أروع همسك وانت معي بقربي يا رجلا أجاد بعثرتي وشتت هدوئي وما تركني كما كنت ولا أوصلني إلى ما أبغي حبيبي ، الحب والعشق الفتان أنت يا عذوبة سكنتني كم أحبك وأعشقك أشتاقك ولا أريد منك الإنعتاق فـ عذب أنت ولا أريد الفراق أفهمني وإلى صدرك أحتويني وقربني وأهمس لي أحبكِ أنتِ فأنا بحاجتكَ يا حبيبا بعثرني ألم أقل لك يوما يا آسري ؟ خذ حذرك مني وعليّ ، وبحبك زدني ودثرني هي أنا كنتُ ! وصعبت على نفسي الحياة فَضلت قوقعة ذاتي والبقاء في منأى عن نفسي ومزاولة وحدتي والسهد مع كياني فحاجتي إليك يا أروع فصول عمري تكتبني حنينا وتأخذني شجنا أحتاجك كلمة تعرفها ولكن مني لم تدركها فأنت من حرك سكون مشاعري ألهب وجداني وبت أحتار بشغفي أحقيقة ما ينتابني أأنا أحب وأعيش قصة عشق لاهبة ؟ فيا حبيبا أعشقه من أشعل البركان هو من يطفئه سراب ، وهم ، سراب لن أرضى أن يؤول ما بيننا لهذا فأنا أشعرك ، نعم ألم أسمع يوما صوتك ؟ نعم ، فلست سراب أنت ، وأنت حقيقة وواقع أنت أملي يا أنت وأمنيتي وحلم حياتي فكن مني قريبا .. فأنا لك عاشق وبك ومعك أرى نفسي دوما حالما وكم رددت مع نفسي أشتاقك نعم أشتاقك أجل أجل وأنا لك حبيبي جدا عاشقاً...